حين لا تعمل .. يقال عنك : أنت إنسان خامل غير فاعل !
وحين تعمل جاهداً ..يقال : انتبه لنفسك إن لها عليك حقاً !
وحين تعمل لوحدك .. يقال : لا تكن أنانياً واعمل مع غيرك وخذ بيده !
وحين تعمل مع غيرك وتساعده متى ما استطعت .. يأتيك من يصرخ : لماذا أنت أنت في كل مشروع وفي كل عمل .. اترك لغيرك فرصة !
وعندما تأخذ برهة لبعض الوقت .. يقال : لماذا أصابك الفتور ؟!!
لذلك .. يستمر في العمل من كان فعله وعمله وجهده مبنياً على خطط مسبقة وليس مبنياً على "مؤثر" مسبق؛ لأن المؤثر متى ما زال .. زالت معه تبعاته ..!
هناك 3 تعليقات:
مقاله رائعه ،
أستعرضت فيها كل الحالات (:
بل نعمل ونعمل ..
ولن نصغي إلا لصوت يشجع ،،
لإنجاز المزيد ..
بالتوفيق ...
فعلا كلماتك في الصميم وربي..
وايضا حينما تخلص في عملك ياتيك من يتصيد لك الزلات بدافع الغيره والحسد
غير معرف 1 ..
جميل جدا المبدأ الذي تحمل .. أو كما يسمونه بالعامية " إذن من طين وأخرى من عجين" .
غير معرف 2 ..
والحصانة من الحسد هو -بعد مشيئة- الله بالأذكار الشرعية...
تحياتي للجميع ،،،
إرسال تعليق